وكالة سام الإخبارية

سام برس | خاص.  افتتح وكيل أمانة العاصمة عبداللطيف العمري ومدير مديرية التحرير ناجي الشيعاني اليوم، معرض "مراسيم تركيا" التجاري، بشارع القيادة بصنعاء. واستمع الوكيل العمري والمدير الشيعاني، من المستثمر مالك المعرض عبدالرحمن فارع الشماري، إلى إيضاح حول أقسام المعرض الخاصة بالخياطة الرجالية "بدلات واثواب" ويتكون من طابقين، ويعتبر الفرع الثالث للمعرض، وأن معارض ومعامل خياطة مراسيم تركيا يعمل فيها 200 عاملاً.    واعتبر وكيل أمانة العاصمة العمري ومدير المديرية الشيعاني، افتتاح هذا المعرض التجاري، جانباً من الصمود في المستوى الاقتصادي والتنموي، والمساهمة في رفد الاقتصاد الوطني والتنمية المحلية. وأشاد العمري والشيعاني، بهذا المشروع وغيره من المشاريع الاستثمارية التي ستسهم في إيجاد فرص العمل وتوفير احتياجات السوق المحلية من الملابس وغيرها، خصوصاً في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها الوطن جراء العدوان والحصار.     وأشار الوكيل عبداللطيف العمري والمدير ناجي الشيعاني، إلى أن تنفيذ هذه المشاريع التجارية في أمانة العاصمة، خطوة فاعلة ل

الشاهد برس | عبدالسلام المساجدي . رعت شركة " سبأفون " الشركة الوطنية الرائدة في مجال الاتصالات وتقنية الهاتف النقال على مستوى اليمن معرض صنعاء لتقنية المعلومات وتكنولوجيا الاتصالات "سايتكس2" الذي تم افتتاحه اليوم بمشاركة 40 شركة محلية ودولية من مزودي خدمات الاتصالات تكنولوجيا المعلومات وأنظمة الرقابة وسط حضور رسمي كبير وتفاعل جماهيري غير مسبوق وتغطية واسعة من قبل وسائل الإعلام المحلية والدولية كأكبر حدث تقني ومعلوماتي في اليمن.  وفي الافتتاح أشار رئيس مجلس إدارة شركة " سبأفون " الراعي الرسمي للمعرض الاستاذ عبدالله الشاعر بأن رعايتهم لمعرض صنعاء لتقنية المعلومات وتكنولوجيا الاتصالات في نسخته الثانية اتت وفق الاستراتيجية التي وضعتها الشركة لرعاية ودعم المؤتمرات والتظاهرات الوطنية التي تتعلق بتكنولوجيا الاتصالات وتقنية المعلومات محور إهتمام المعرض.  وقال الشاعر إن شركة "سبأفون" تسعى من خلال رعايتها للمعرض إلى تطوير تقنيات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في اليمن واستيراد وتصينع تقنية حديثة وفقا لأرقى المواصفات وأحد

الشاهد برس |تحقيق | عبدالسلام المساجدي.   بالتوازي مع فشل الحل العسكري واخفاقات الأمم المتحدة في حسم الصراع المحتدم الذي تشهده اليمن منذ نحو 7 سنوات أفضت إلى تدهور الوضع الاقتصادي والإنساني وانهيار المنظومة الصحية والتعليمة في البلاد وارتفاع معدلات الفقر والبطالة وتزايد إعداد النازحين بصورة غير مسبوقة .  يتصدر أطفال اليمن قائمة ضحايا هذه الأزمة المروعة باعتبارهم الحلقة الأضعف في كل الحروب والصراعات التي تشهدها البلاد حيث سجل المنحنى الديمغرافي لسكان اليمن ارتفاع لافت ومخيف في عدد الأطفال الذين اجبرتهم ظروف الحرب على ترك تعليمهم والاتجاه إلى سوق العمل .  إذ تُتشير أخر الإحصائيات الرسمية رغم عدم دقتها أن الحرب دفعت بأكثر من 400.الف طفل للخروج من المدارس بشكل مباشر واجبرتهم على العمل في سن مبكره بأعمار تتراوح ما بين  5 و17 عاماً مشيرةً إلى أن العدد في ارتفاع متواصل في حين لايزال النزاع في اليمن في تصاعد مستمر، وتسبب في نزوح أكثر من 4 ملايين شخص يتواجدون في أكثر من 1500 مخيم عشوائي وهم بحاجة إلى دعم عاجل للبقاء على قيد الحياة.  وتؤكد منظمة الأمم المتحدة للطفولة  (يو